دبي: «الخليج»
أعلنت «مِراس» أمس افتتاح وجهتها الجديدة «ذا يارد» في منطقة الخوانيج. وتضم الوجهة الجديدة «لاست إكزت د89» التي تم افتتاحها في عام 2017، وتتضمن إضافة خلابة بمساحة 350,000 قدم مربعة تم افتتاحها في 25 يناير/كانون الثاني 2018 وخطط مستقبلية لهذه الوجهة التي ستمتدّ على مساحة 2.8 مليون قدم.
وتتضمن هذه الإضافة الحديثة ل«ذا يارد»، ساحة ريفية الطابع وسوقاً للمزارع العضوية، ومخبزاً، ومزيجاً فريداً يجمع بين المحال التجارية والمطاعم الخارجية والداخلية المكيفة والمساحات المخصصة لتناول الطعام، وبحيرة وجسرين ودروباً مظللة مخصصة للمشي، وأماكن للتنزه واللعب.
وصممت الوجهة الجديدة لتبرز الطابع الزراعي للمنطقة المحيطة بها، وتتميز «ذا يارد» بتصاميمها الخارجية والداخلية لتبتكر من خلالها أجواء فريدة هادئة تجتذب العائلات من داخل الإمارة وخارجها.
وأوضحت نوف المهيري، مهندسة معمارية في «مِراس» قائلةً: «يجسد افتتاح «ذا يارد» في الخوانيج التزام «مِراس» الراسخ بابتكار وجهات عائلية جديدة، تتيح مجالاً للمقيمين والزائرين على حد سواء لاختبار تجارب جديدة والاستمتاع بها. ويأتي ذلك في إطار رؤية «مِراس» الهادفة إلى توفير بيئة تساهم في إتاحة فرص أكثر للتواصل بين أفراد المجتمع، وذلك عبر العديد من القطاعات التي نعمل فيها، حيث تقدم وجهاتنا كل ما يرتقي بسعادة الناس، ويعزز إحساسهم بالانتماء».
ويميّز «ذا يارد» طابع يمزج بين أجواء المزارع مع العناصر الحضرية، وتكتسب الوجهة الجديدة هوية بصرية خاصة مع الجداريات المرحة التي تشكل خلفيات مثالية لالتقاط الصور. وتكتمل روعة الوجهة بطاحونة هوائية يبلغ ارتفاعها 18 متراً، وطاحونة مائية، وبئر مائية، وسيارات بيك أب تقليدية، وحيوانات المزارع، وبيوت الطيور.
وتضم «ذا يارد» أيضاً «جسر الوعود» الذي يتيح للزائرين فرصة تأكيد مشاعرهم لأحبائهم باستخدام الأقفال الرمزية التي تشير إلى العلاقة القوية. ويمكن للزائرين أيضاً التنقل عبر ممرات حجرية مرصوفة توصلهم من الفناء الرئيسي إلى البحيرة ومناطق التنزه، حيث يمكنهم تناول وجبات الإفطار أو الغداء أو العشاء، خلال نزهاتهم، أو القيام بجولات في الممشى البالغ طوله 550 متراً.
ويتوفر في الوجهة الكثير من مواقف السيارات والمواقع المخصصة لنزول الركاب، مع مجموعة من الخدمات ووسائل الراحة المتاحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وستقوم «ذا يارد» باستضافة الفعاليات الاجتماعية التي ستجتذب الزوار والمقيمين وتوفر لهم فرصة للتواصل والاستكشاف والابتكار والمرح.
أعلنت «مِراس» أمس افتتاح وجهتها الجديدة «ذا يارد» في منطقة الخوانيج. وتضم الوجهة الجديدة «لاست إكزت د89» التي تم افتتاحها في عام 2017، وتتضمن إضافة خلابة بمساحة 350,000 قدم مربعة تم افتتاحها في 25 يناير/كانون الثاني 2018 وخطط مستقبلية لهذه الوجهة التي ستمتدّ على مساحة 2.8 مليون قدم.
وتتضمن هذه الإضافة الحديثة ل«ذا يارد»، ساحة ريفية الطابع وسوقاً للمزارع العضوية، ومخبزاً، ومزيجاً فريداً يجمع بين المحال التجارية والمطاعم الخارجية والداخلية المكيفة والمساحات المخصصة لتناول الطعام، وبحيرة وجسرين ودروباً مظللة مخصصة للمشي، وأماكن للتنزه واللعب.
وصممت الوجهة الجديدة لتبرز الطابع الزراعي للمنطقة المحيطة بها، وتتميز «ذا يارد» بتصاميمها الخارجية والداخلية لتبتكر من خلالها أجواء فريدة هادئة تجتذب العائلات من داخل الإمارة وخارجها.
وأوضحت نوف المهيري، مهندسة معمارية في «مِراس» قائلةً: «يجسد افتتاح «ذا يارد» في الخوانيج التزام «مِراس» الراسخ بابتكار وجهات عائلية جديدة، تتيح مجالاً للمقيمين والزائرين على حد سواء لاختبار تجارب جديدة والاستمتاع بها. ويأتي ذلك في إطار رؤية «مِراس» الهادفة إلى توفير بيئة تساهم في إتاحة فرص أكثر للتواصل بين أفراد المجتمع، وذلك عبر العديد من القطاعات التي نعمل فيها، حيث تقدم وجهاتنا كل ما يرتقي بسعادة الناس، ويعزز إحساسهم بالانتماء».
ويميّز «ذا يارد» طابع يمزج بين أجواء المزارع مع العناصر الحضرية، وتكتسب الوجهة الجديدة هوية بصرية خاصة مع الجداريات المرحة التي تشكل خلفيات مثالية لالتقاط الصور. وتكتمل روعة الوجهة بطاحونة هوائية يبلغ ارتفاعها 18 متراً، وطاحونة مائية، وبئر مائية، وسيارات بيك أب تقليدية، وحيوانات المزارع، وبيوت الطيور.
وتضم «ذا يارد» أيضاً «جسر الوعود» الذي يتيح للزائرين فرصة تأكيد مشاعرهم لأحبائهم باستخدام الأقفال الرمزية التي تشير إلى العلاقة القوية. ويمكن للزائرين أيضاً التنقل عبر ممرات حجرية مرصوفة توصلهم من الفناء الرئيسي إلى البحيرة ومناطق التنزه، حيث يمكنهم تناول وجبات الإفطار أو الغداء أو العشاء، خلال نزهاتهم، أو القيام بجولات في الممشى البالغ طوله 550 متراً.
ويتوفر في الوجهة الكثير من مواقف السيارات والمواقع المخصصة لنزول الركاب، مع مجموعة من الخدمات ووسائل الراحة المتاحة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع. وستقوم «ذا يارد» باستضافة الفعاليات الاجتماعية التي ستجتذب الزوار والمقيمين وتوفر لهم فرصة للتواصل والاستكشاف والابتكار والمرح.
إرسال تعليق