أكد مشاركون في جلسة «الجيل القادم من الشركات متعددة الجنسيات في أمريكا اللاتينية» والتي تم تنظيمها ضمن فعاليات النسخة الثانية من المنتدى العالمي للأعمال لدول أمريكا اللاتينية 2018، أن دولة الإمارات بشكل عام ودبي بشكل خاص باتت تمثل نموذجاً رائداً في سهولة ممارسة الأعمال وريادتها، وتقدم بيئة تشجيعية محفزة للشركات الصغيرة والمتوسطة.
واستضافت الجلسة كلاً من سيرخيو فوخيل، الشريك المؤسس في شركة «ديلوكو»، وأوكتافيو خيمينيس الشريك المؤسس ورئيس شركة «ارفيليشون»، وفادي صابوني، الشريك المؤسس في شركة «بي جي جروب»، حيث ناقشت الجلسة الدور المتنامي لريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة في تقوية العلاقات الاقتصادية بين أمريكا اللاتينية والإمارات، وسبل إدخال التقنيات الحديثة وإسقاطات الثورة الصناعية الرابعة على المشهد الاقتصادي والتجاري بين الطرفين.
وأكد فادي صابوني أن دولة الإمارات باتت تعد مثالاً رائداً يحتذى في المنطقة وذلك لسهولة ممارسة أنشطة الأعمال من الاستيراد إلى التخليص الجمركي وحركة البضائع والإجراءات التنظيمية والتشجيعية التي تحفز المستثمرين على التوافد إليها من كل حدب وصوب، للاستفادة من تجربة الدولة في شفافية المعاملات التجارية والاقتصادية وسهولة استصدار التراخيص والتسجيل والتخليص، مشيراً إلى أن دولة الإمارات ودبي تحديداً باتت تعد بوابة أمريكا اللاتينية إلى الشرق الأقصى وآسيا.
كما أكد صابوني أن الإمارات ودولة المكسيك على وجه التحديد تتشاركان العديد من المقومات والخصائص التي تسهل التجارة والحركة الاقتصادية بين البلدين، فكلا البلدين يتمتع بتعداد سكاني يتميز بنسبة عالية من الشباب، ولديهما الدافع والطاقات والمؤهلات للتأسيس لمرحلة جديدة من التعاون بين البلدين، والكثير من القواسم المشتركة في المشهد الاجتماعي والاقتصادي للبلدين.
ورأى فوخيل أن تبني حكومة دولة الإمارات للتقنيات الحديثة هو دافع للكثير من الحكومات في أمريكا اللاتينية لتبني الأمر نفسه، مما سيساهم بشكل كبير في مكافحة الفساد.
وأكد خيمينيس أن تطبيقات التقنيات الحديثة كالبلوك تشين والبيانات الضخمة ليس لها حدود، وعلى أمريكا اللاتينية أن تنظر إلى دولة الإمارات كنموذج في تبني الحكومة الإماراتية للتكنولوجيا واعتبارها ركيزة لتحقيق النهضة الاقتصادية.
واستضافت الجلسة كلاً من سيرخيو فوخيل، الشريك المؤسس في شركة «ديلوكو»، وأوكتافيو خيمينيس الشريك المؤسس ورئيس شركة «ارفيليشون»، وفادي صابوني، الشريك المؤسس في شركة «بي جي جروب»، حيث ناقشت الجلسة الدور المتنامي لريادة الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة في تقوية العلاقات الاقتصادية بين أمريكا اللاتينية والإمارات، وسبل إدخال التقنيات الحديثة وإسقاطات الثورة الصناعية الرابعة على المشهد الاقتصادي والتجاري بين الطرفين.
وأكد فادي صابوني أن دولة الإمارات باتت تعد مثالاً رائداً يحتذى في المنطقة وذلك لسهولة ممارسة أنشطة الأعمال من الاستيراد إلى التخليص الجمركي وحركة البضائع والإجراءات التنظيمية والتشجيعية التي تحفز المستثمرين على التوافد إليها من كل حدب وصوب، للاستفادة من تجربة الدولة في شفافية المعاملات التجارية والاقتصادية وسهولة استصدار التراخيص والتسجيل والتخليص، مشيراً إلى أن دولة الإمارات ودبي تحديداً باتت تعد بوابة أمريكا اللاتينية إلى الشرق الأقصى وآسيا.
كما أكد صابوني أن الإمارات ودولة المكسيك على وجه التحديد تتشاركان العديد من المقومات والخصائص التي تسهل التجارة والحركة الاقتصادية بين البلدين، فكلا البلدين يتمتع بتعداد سكاني يتميز بنسبة عالية من الشباب، ولديهما الدافع والطاقات والمؤهلات للتأسيس لمرحلة جديدة من التعاون بين البلدين، والكثير من القواسم المشتركة في المشهد الاجتماعي والاقتصادي للبلدين.
ورأى فوخيل أن تبني حكومة دولة الإمارات للتقنيات الحديثة هو دافع للكثير من الحكومات في أمريكا اللاتينية لتبني الأمر نفسه، مما سيساهم بشكل كبير في مكافحة الفساد.
وأكد خيمينيس أن تطبيقات التقنيات الحديثة كالبلوك تشين والبيانات الضخمة ليس لها حدود، وعلى أمريكا اللاتينية أن تنظر إلى دولة الإمارات كنموذج في تبني الحكومة الإماراتية للتكنولوجيا واعتبارها ركيزة لتحقيق النهضة الاقتصادية.
إرسال تعليق