كشفت دراسة حديثة أن التعرض لدرجات الحرارة المنخفضة قد يزيد من مستويات بروتين اكتشف حديثاً يلعب دورا حاسما في تشكيل الدهون البنية، وهي الدهون اللازمة لتوليد الطاقة في أجسامنا.
وتوصل الباحثون في جامعة كاليفورنيا إلى أن التعرض الطويل للهواء البارد، يدفع هذا البروتين، لمساعدة خلايا الدهون البيضاء المنتشرة في أجسامنا والتى تعمد إلى تخزين الطاقة الزائدة، على أن تصبح مثل خلايا الدهون البنية في قدرتها على حرق الدهون والطاقة.
وقال "خى سوك سول" أستاذ بجامعة كاليفورنيا للعل وم والتغذية وعلم السموم، إن معرفة البروتينات التي تنظم الدهون البنية، هو أمر هام لدور هذه الدهون ليس فقط في توليد الحرارة بل في التأثير على عملية التمثيل الغذائى ومقاومة الأنسولين.
وأضاف «سول» أن مضاعفة مستويات هذا البروتين بواسطة عقاقير طبية، يمكن أن يكون له أبلغ الأثر في مضاعفة نسبة الدهون البنية الهامة في خسارة الوزن الزائد، حتى في حال تناول نفس كمية الطعام ونوعيته المليئة بالدهون.
وعلى عكس الدهون البيضاء، التي تعمل على تخزين الطاقة والدهون، فالدهون البنية تعمل على حرق الطاقة لاستقرار تدفئتنا حيث تكتسب لونها البنى من المستويات المرتفعة نسبيا من «الميتوكوندريا» الذي هو بمثابة محطة لتوليد الكهرباء في الخلية لدى البشر
وتوصل الباحثون في جامعة كاليفورنيا إلى أن التعرض الطويل للهواء البارد، يدفع هذا البروتين، لمساعدة خلايا الدهون البيضاء المنتشرة في أجسامنا والتى تعمد إلى تخزين الطاقة الزائدة، على أن تصبح مثل خلايا الدهون البنية في قدرتها على حرق الدهون والطاقة.
وقال "خى سوك سول" أستاذ بجامعة كاليفورنيا للعل وم والتغذية وعلم السموم، إن معرفة البروتينات التي تنظم الدهون البنية، هو أمر هام لدور هذه الدهون ليس فقط في توليد الحرارة بل في التأثير على عملية التمثيل الغذائى ومقاومة الأنسولين.
وأضاف «سول» أن مضاعفة مستويات هذا البروتين بواسطة عقاقير طبية، يمكن أن يكون له أبلغ الأثر في مضاعفة نسبة الدهون البنية الهامة في خسارة الوزن الزائد، حتى في حال تناول نفس كمية الطعام ونوعيته المليئة بالدهون.
وعلى عكس الدهون البيضاء، التي تعمل على تخزين الطاقة والدهون، فالدهون البنية تعمل على حرق الطاقة لاستقرار تدفئتنا حيث تكتسب لونها البنى من المستويات المرتفعة نسبيا من «الميتوكوندريا» الذي هو بمثابة محطة لتوليد الكهرباء في الخلية لدى البشر
إرسال تعليق