«إمباور» توزع على المساهمين أرباحاً بـ 400 مليون درهم

<div style="text-align: justify;">أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، أمس، توزيع أرباح الشركة عن 2017، على المساهمين بواقع 400 مليون درهم. وأعلنت الشركة في وقتٍ سابق عن تحقيقها أرباحاً صافية بقيمة 772 مليون درهم في العام 2017، بزيادة بنسبة 20% مقارنة بعام 2016. وتقدر قيمة العوائد الإجمالية للمؤسسة خلال العام الماضي ب 1.96 مليار درهم بزيادة بلغت نسبتها 6.1 % مقارنة ب 2016.<br /> وقال أحمد بن شعفار، الرئيس التنفيذي ل «إمباور»: «نحن فخورون بالنتائج التي حققتها إمباور وبتخصيص مبالغ كبيرة من أرباح أسهم الشركة لمساهمينا في عام 2017، وهو ما يعكس قوة الشركة في سوق تبريد المناطق، ويدل على الاستراتيجية القوية التي تتبناها الشركة، والتزامها في تقديم خدمات التبريد المركزي ذات كفاءة عالية وفق أعلى المعايير وأفضل الممارسات العالمية. وذلك تحقيقاً لرؤى وتطلعات القيادة الرشيدة إلى الاستدامة البيئية والتحول بالمدينة لتصبح المركز العالمي الأول للاقتصاد الأخضر».<br /> وكانت «إمباور» قد أضافت إلى محفظة أعمالها أنشطة ومشاريع جديدة وزادت قاعدة عملائها إلى 85000 عميل من المطورين الرئيسيين ومالكي الأبنية والمستخدمين النهائيين ما مكّن الشركة من مواصلة تحقيق أرباح جيدة قبل احتساب الفوائد والضرائب والاستهلاك وإهلاك الدين، وقد قامت بتسديد الديون البالغة 390 مليون درهم خلال السنة الماضية، ما يدل على قوة أعمالها واستراتيجيتها التمويلية. وتواصل «إمباور» بناء القدرات بما يتماشى مع متطلبات المشاريع، وقد ساعدتها هذه الاستراتيجية في تحقيق نتائج مالية مستدامة منذ بدايتها.<br /> يذكر أن القدرة الإنتاجية لشركة «إمباور» تصل إلى 1,34 طن من التبريد وتقدم الشركة خدمات تبريد مناطق صديقة للبيئة لعدد من المشاريع البارزة في إمارة دبي مثل مجموعة جميرا وجميرا بيتش ريزيدنس ومركز دبي المالي العالمي والخليج التجاري ومدينة دبي الطبية وأبراج بحيرات جميرا ونخلة جميرا وديسكفري جاردنز وابن بطوطة مول وحي دبي للتصميم والمنطقة العالمية للإنتاج الإعلامي وقرية جميرا وبلوواترز وغيرها.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/deab7e0b-7ae4-4ec5-a70c-755b10dba06d/800/600" /><br />

«إمباور» توزع على المساهمين أرباحاً بـ 400 مليون درهم

أعلنت مؤسسة الإمارات لأنظمة التبريد المركزي «إمباور»، أمس، توزيع أرباح الشركة عن 2017، على المساهمين بواقع 400 مليون درهم. وأعلنت الشركة في ...

مزيد من المعلومات »

59 % نمو أرباح «الإمارات للألمنيوم» إلى 3.3 مليار درهم

<div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: «الخليج»</strong></span> <p>أعلنت شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم»، أن صافي دخلها في العام 2017 بلغ 3.3 مليار درهم، بزيادة نسبتها 59% مقارنة بالعام 2016، وارتفعت الإيرادات إلى 20.5 مليار درهم، مقارنة مع 17.1 مليار درهم في العام 2016. وقامت الشركة بتوزيع أرباح نقدية على المساهمين بقيمة ملياري درهم في العام 2017، مقارنة مع توزيعات العام 2016 التي بلغت 1.2 مليار درهم.<br /> ونمت الأرباح المعدلة قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 31% إلى 6.7 مليار درهم مقارنة مع 5.1 مليار درهم في العام 2016. وبلغ هامش الأرباح المعدل قبل خصم الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك 32% مقارنة مع 30% في العام 2016. وسجلت الشركة مستوى قياسياً في إنتاج الألمنيوم المسبوك بلغ 2.6 مليون طن، متجاوزة إنتاج العام 2016 الذي بلغ 2.5 مليون طن. وساهم التركيز المتواصل على ضبط التكاليف وتعزيز كفاءة العمليات التشغيلية في تمكين الشركة من تسجيل أداء قوي في ظل الظروف المواتية في سوق الألمنيوم العالمية.<br /> وارتفعت مبيعات الشركة من المنتجات ذات القيمة المضافة التي حققت علاوات سعرية أعلى بكثير من علاوات أسعار بورصة لندن للمعادن مقارنة بالألمنيوم القياسي، وتمكنت الشركة من تعزيز قيمة منتجاتها، بمقدار 87 ألف طن في العام 2017 إلى 2.1 مليون طن، ما يمثل 82% من إجمالي مبيعات الشركة، فقد باعت الشركة منتجات ذات قيمة مضافة إلى 336 عميلاً في 54 دولة خلال عام 2017.<br /> وقال خلدون خليفة المبارك، رئيس مجلس إدارة الشركة: تتمتع «الإمارات العالمية للألمنيوم» بمكانة عالمية رائدة، كما تعتبر أحد أهم عمالقة القطاع الصناعي بدولة الإمارات. ولدى الشركة مقومات عدة تشمل قاعدة عملاء عالمية متنوعة وفريقاً إدارياً بخبرات واسعة ومختلفة وقوة مالية كبيرة، الأمر الذي يؤهلها بجدارة لاغتنام فرص ارتفاع الطلب على الألمنيوم في عصر النمو والابتكار الذي نشهده اليوم.<br /> من جهته، قال عبدالله جاسم بن كلبان، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي للشركة: «سجلت الشركة في العام 2017 تحسناً ملموساً في هوامشها التشغيلية التي تعتبر الأفضل في القطاع، ما يعكس نجاح وكفاءة نموذج عملها وتفوّق تشكيلة المنتجات التي توفرها لعملائها بوصفها أحد أضخم منتجي مواد الألمنيوم ذات القيمة المضافة في العالم. ويعود النجاح الذي حققناه في السنة الماضية بشكل خاص، إلى تكنولوجيا صهر الألمنيوم التي طورتها الشركة على مدى أكثر من 25 عاماً والتي تتميز بكفاءة استهلاك الطاقة. فقد باتت جميع خلايا الاختزال المستخدمة في عمليات الصهر لدى «الإمارات العالمية للألمنيوم»، تعمل اليوم بتقنياتنا الخاصة التي تخفض التكاليف وتحدّ من الانبعاثات الضارة بالبيئة».<br /> وأضاف: «واصلت الشركة تحقيق تقدم قوي في العام 2017 على صعيد مشاريع النمو الاستراتيجية التي تهدف إلى توسيع أنشطة الاستخراج والإمداد ومستوى تكاملها، من أجل تأمين احتياجاتنا من الموارد الطبيعية. ومن شأن مصفاة الطويلة للألومينا في أبوظبي، ومنجم البوكسيت في غينيا، تحقيق قيمة استراتيجية لعقود قادمة، وتوفير فرص نمو طويلة الأمد لشركة الإمارات العالمية للألمنيوم».<br /> حققت الشركة أداءً جيداً على صعيد السلامة يُجاري في مستواه أعلى المعايير العالمية في القطاع. فقد بلغ معدل الحوادث القابلة للتسجيل 1.53 لكل مليون ساعة عمل في العام 2017، مقارنة مع 2.16 في العام 2016، علماً بأن المتوسط العالمي للحوادث القابلة للتسجيل في قطاع صناعة الألمنيوم بلغ 4 لكل مليون ساعة عمل في العام 2016، بحسب «المعهد الدولي للألمنيوم». وسجلت الشركة حادثة واحدة هادرة للوقت في العام 2017، مع معدل إصابة الوقت المهدور 0.04 لكل مليون ساعة عمل، مقارنة مع 0.28 في عام 2016.<br /> وتم إنجاز 76% من أعمال تطوير مشروع مصفاة الطويلة للألومينا حتى اليوم، ومن المتوقع إنتاج أول شحنة من الألومينا خلال النصف الأول من العام 2019. ولدى اكتمالها تماماً، ستوفر مصفاة الطويلة للألومينا 40% من احتياجات الشركة من هذه المادة، الأمر الذي سيساهم في توفير إمدادات تنافسية من المادة الخام لمصاهر الألمنيوم. ويعمل حالياً ما يزيد على 10 آلاف شخص في هذا المشروع الذي تبلغ تكلفته الإجمالية المعتمدة نحو 3.3 مليار دولار.<br /> وفي المقابل، تم إنجاز 37% حتى اليوم من أعمال تطوير مشروع منجم البوكسيت الذي تطوره شركة «غينيا ألومينا كوربوريشن» في جمهورية غينيا، حيث من المتوقع أن يتم تصدير أول شحنة من البوكسيت خلال النصف الثاني من عام 2019. ولدى اكتماله، سيكون هذا المشروع الذي تبلغ تكلفته المعتمدة 1.4 مليار دولار تقريباً، أحد أكبر مناجم البوكسيت عالي الجودة في العالم، وسيوفر لشركة «الإمارات العالمية للألمنيوم» مصدراً جديداً للإيرادات.</p> <p style="text-align: center;"><strong>صادرات الألمنيوم</strong></p> <p>يمثل الألمنيوم الذي تنتجه الشركة ثاني أكبر الصادرات المصنوعة في دولة الإمارات من حيث القيمة بعد صادرات الهيدروكربون. كما تقوم الشركة بتزويد أكثر من 350 عميلاً بالألمنيوم في ما يزيد على 60 بلداً في آسيا والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأوروبا والأمريكتين.<br /> يذكر أن نحو 10% من إنتاج «الإمارات العالمية للألمنيوم» يتم بيعه إلى عملائها في دولة الإمارات، ما يلبي الاحتياجات المتنامية لقطاع التصنيع المحلي.<br /> وفي العام 2017، باعت الشركة 268 ألف طن من معدن الألمنيوم لعملائها في الدولة، مقارنة مع 262 ألف طن في العام 2016، بما في ذلك مبيعات المعدن السائل الحار (المصهور) لعملاء يمارسون نشاطهم بالقرب من مصهر الطويلة التابع للشركة في أبوظبي.</p> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/3f95991c-2e87-4a3b-82ed-5d33d35e2717/800/600" /><br />

59 % نمو أرباح «الإمارات للألمنيوم» إلى 3.3 مليار درهم

دبي: «الخليج» أعلنت شركة «الإمارات العالمية للألمنيوم»، أن صافي دخلها في العام 2017 بلغ 3.3 مليار درهم، بزيادة نسبتها 59% مقارنة بالعام 201...

مزيد من المعلومات »

83 ملياراً استثمارات الهنود في عقارات دبي في خمس سنوات

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: «الخليج»</strong></span> <p>يتوقع أن يستقطب مهرجان دبي العقاري العديد من المستثمرين الهنديين، سواء المقيمين أو الزائرين، ويتوقع أن يكونوا في طليعة المهتمين والمشاركين في صفقات العقارات التي سيشهدها المهرجان على مدار ثلاثة أيام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 9 إلى 11 إبريل 2018.<br /> يشارك في الحدث الذي تنظمه أراضي دبي بالتعاون مع شركة استراتيجيك معظم المطورين والبنوك ومانحي الرهن العقاري والمؤسسات المالية في فعالياته، وسيشهد منح التسهيلات وتقديم خصومات كبيرة على بيع العقارات مباشرة، أو من خلال مزادات تشرف عليها أراضي دبي.<br /> وقال سلطان بطي بن مجرن، مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي: «يعتبر مهرجان دبي العقاري إحدى مبادراتنا ليكون بمثابة أحدث المنصات المختصة للترويج لعقارات دبي، بما يعكس مهمتنا الرامية لجعل دبي الوجهة الأفضل لاستقطاب الاستثمارات، والخيار الأمثل للاستثمار والعمل والإقامة. ليؤكد المهرجان على هذه الجهود التي نبذلها للعمل مع كافة الأطراف ذات الصلة في القطاع العقاري، ليوفر المهرجان فرصة مجزية للجميع».<br /> ويقام المهرجان على هامش معرض العقارات الدولي، ومن أهم الأنشطة التي سيشهدها «التخفيضات العقارات الكبرى»، حيث سيتم تقديم عقارات بأسعار خاصة من أهم مطوّري العقارات في دبي والمنطقة والعالم، كما سيجذب هذا الحدث العديد من مطوّري العقارات والمستثمرين والراغبين بشراء عقارات والمهندسين المعماريين من كافة أنحاء المنطقة والعالم، وسيتم عرض نقاشات من مختصين في قطاع التطوير العقاري والعديد من فرص التعارف والتواصل.<br /> تشير الإحصاءات إلى أن المستثمرين الهنود يتصدرون قائمة أكبر المشترين في قطاع العقارات بدبي حتى اليوم، حيث ضخوا استثمارات ضخمة بلغت قيمتها 83,65 مليار درهم خلال الأعوام الخمسة الماضية من 2013 وحتى 2017، وفقاً لإحصائيات دائرة الأراضي والأملاك في دبي.<br /> وقال داوود الشيزاوي، رئيس اللجنة المنظمة لمهرجان دبي العقاري «يمثل المستثمرون الهنود أكبر مجموعة من المستثمرين الأجانب في قطاع العقارات بدبي، ومن منطلق تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين الإمارات والهند، فإننا نرى إقبالاً على الاستثمار من المواطنين الهنود في دولة الإمارات العربية المتحدة».<br /> وفي العام الماضي 2017، بلغت استثماراتهم بإمارة دبي 15,6 مليار درهم، بعد أن وصلت 20 مليار درهم و12 مليار درهم في العامين 2015 و2016 على التوالي، علماً بأن حاملي الجنسية الهندية بالإمارات يمثلون أكبر جالية أجنبية، ويمتلكون العديد من المؤسسات التجارية والمشاريع الاستثمارية بالدولة.<br /> وتزامن الإعلان عن حجم الاستثمارات الهندية في الإمارات، مع زيارة ناريندرا مودي، رئيس الوزراء الهندي إلى الإمارات، يومي العاشر والحادي عشر من فبراير الجاري، حيث أسفرت الزيارة عن الإعلان عن العدي د من الشراكات الاستراتيجية بين البلدين، خاصة فيما يتعلق بخطة الإمارات لضخ استثمارات تقدر بحوالي 75 مليار دولار في الاقتصاد الهندي.<br /> يشار إلى أن رجال الأعمال الهنود يمتلكون مجموعة من أكبر الشركات العقارية في دبي، مثل مجموعة «شوبا»، «دانوب بروبيرتيز»، و«جيميني بروبيرتيز»، و«إنديجو بروبيرتيز»، و«روكي للعقارات»، و«سيتي تاور» للعقارات وغيرها الكثير.</p> </div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/04a65742-0c1c-4d27-8c97-e62376a7b7e7/800/600" /><br />

83 ملياراً استثمارات الهنود في عقارات دبي في خمس سنوات

دبي: «الخليج» يتوقع أن يستقطب مهرجان دبي العقاري العديد من المستثمرين الهنديين، سواء المقيمين أو الزائرين، ويتوقع أن يكونوا في طليعة المهت...

مزيد من المعلومات »

«داماك» تمنح عقداً بـ 600 مليون درهم

<div style="text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: «الخليج»</strong></span></div> <div style="text-align: justify;"><br /> أعلنت «داماك العقارية»، منح «الشركة الصينية العامة للهندسة الإنشائية» عقداً ب 600 مليون درهم لبناء أحد الأبراج الفاخرة، ضمن مشروع «أيكون سيتي» الذي تطوّره الشركة، الذي يقع على شارع الشيخ زايد ويطلّ على قناة دبي المائية.<br /> ويشمل العقد أعمال البناء والإنشاءات الرئيسية للبرج الذي سيتكوّن من شقق فندقية ضمن مشروع «أيكون سيتي». ويضم البرج الجديد طابقين سفليين وطابقاً أرضياً وعشر منصات، إلى جانب طابقٍ مخصص لمرافق الترفيه وأنماط الحياة العصرية و53 طابقاً سكنياً، بالإضافة إلى السطح.<br /> وقال محمد الطحاينة، نائب رئيس أول للشؤون التجارية في الشركة: «يمثل العقد الجديد خطوة مهمة نحو استكمال تطوير مشروع «أيكون سيتي» الذي يعد أحد أضخم المشاريع العقارية التي تطوّرها «داماك العقاريّة» في قلب مدينة دبي. وتعتبر «الشركة الصينية العامة للهندسة الإنشائية» واحدة من أضخم شركات المقاولات في العالم؛ وقد تم منحها العقد بعد إجراء دراسة متأنية ركزت على جوانب متنوعة. وتمثل الأبراج الفاخرة الجديدة في «أيكون سيتي» إضافة مميزة لمعالم إمارة دبي العقاريّة العالميّة، ونحن ملتزمون بتسريع وتيرة إنجاز الأعمال في هذا المشروع عبر اختيار أفضل الشركاء الموثوقين القادرين على تأدية هذه المهمة وفق أعلى معايير الجودة والالتزام».<br /> وقد تم فعلياً استكمال أعمال الإعداد والتحضير ضمن البرج، ومن المتوقع استخدام 11 ألف طن من الفولاذ في أعمال الإنشاءات الرئيسيّة و94،682 متراً مكعباً من الخرسانة. وبحسب الاتفاق الموقع بين «داماك العقارية» و«الشركة الصينية العامة للهندسة الإنشائية»، فإنه من المتوقع مباشرة الأعمال الرئيسية بحلول 1 مارس 2018.<br /> ويعد «أيكون سيتي» واحداً من أبرز المشاريع العقارية وأكثرها طموحاً في دبي، حيث يرتكز على مفهوم فريد من نوعه يتمثّل ببناء مدينة بأكملها تتمركز داخل إمارة دبي. وتشتمل الخطة التطويريّة للمشروع على مجموعة واسعة من الوحدات السكنيّة والشقق الفندقية وفندق ومساحات مكتبية. ويوفر المشروع إطلالات خلابة على قناة دبي المائية، كما سيحتضن ضمنه مشروع «أيكون بلازا»، وهو مركز الترفيه الخاص بالمشروع، والذي ينطوي على برك سباحة ومنتجع سبا ونادٍ شاطئي ومقاهٍ ومطاعم وأماكن مخصصة لممارسة اليوجا وال «تاي تشي»، فضلاً عن نادي «ذا كلوب» الترفيهي الحصري للأعضاء فقط.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/c20de381-ddfb-4315-8b7d-241a2cf843fc/800/600" /><br />

«داماك» تمنح عقداً بـ 600 مليون درهم

دبي: «الخليج» أعلنت «داماك العقارية»، منح «الشركة الصينية العامة للهندسة الإنشائية» عقداً ب 600 مليون درهم لبناء أحد الأبراج الفاخرة، ضمن ...

مزيد من المعلومات »

«إشراقة» تعيّن مقاول تشطيبات «زعبيل هاوس من جميرا»

<div style="text-align: justify;">أطلقت «إشراقة للتطوير المحدودة»، فندقها الأول في مشروع «ذا أونيكس»، الواقع على شارع الشيخ زايد على مقربة من «ذا جرينز». ويعتبر فندق «زعبيل هاوس من جميرا - جرينز»، المقرر افتتاحه خلال الربع الأخير من العام الجاري، أول فندق يتم الإعلان عنه تحت علامة «زعبيل هاوس من جميرا».<br /> وعينت الشركة «خانصاحب للهندسة المدنية، شركة المقاولات والتشطيبات الداخلية، مقاولاً لتنفيذ أعمال التشطيب الداخلي والديكور للفندق العصري التي ستقوم بتشغيله «مجموعة جميرا»، الشركة العالمية للفنادق الفاخرة والعضو في دبي القابضة، تحت علامة «زعبيل هاوس من جميرا».<br /> وقال عمار صويص، الرئيس التنفيذي لإشراقة: نحن سعداء جداً بإرساء عقد التشطيبات الداخلية على شركة خانصاحب للهندسة المدنية المرموقة. وفي غضون عدة أشهر، سيكون الفندق الفاخر الأول، الذي سيتم الإعلان عنه تحت علامة زعبيل هاوس من جميرا، جاهزاً لافتتاح أبوابه.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/0692a07d-6566-4bf8-8123-b5567546e317/800/600" /><br />

«إشراقة» تعيّن مقاول تشطيبات «زعبيل هاوس من جميرا»

أطلقت «إشراقة للتطوير المحدودة»، فندقها الأول في مشروع «ذا أونيكس»، الواقع على شارع الشيخ زايد على مقربة من «ذا جرينز». ويعتبر فندق «زعبيل ه...

مزيد من المعلومات »

361 مليون درهم تصرفات عقارات دبي

<div style="text-align: justify;">حققت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي أكثر من 361 مليون درهم، حيث شهدت الدائرة تسجيل 154 مبايعة بقيمة 192 مليون درهم، منها 8 مبايعات للأراضي بقيمة 39 مليون درهم و146 مبايعة للشقق والفلل بقيمة 153 مليون درهم.<br /> وجاءت أهم مبايعات الأراضي بقيمة 17 مليون درهم في منطقة وادي الصفا 3.<br /> فيما يتعلق بأهم مبايعات الشقق والفلل فقد جاءت مبايعة بقيمة 8 ملايين درهم بمنطقة المركاض كأهم المبايعات.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div>

361 مليون درهم تصرفات عقارات دبي

حققت التصرفات العقارية في دائرة الأراضي والأملاك في دبي أكثر من 361 مليون درهم، حيث شهدت الدائرة تسجيل 154 مبايعة بقيمة 192 مليون درهم، منها...

مزيد من المعلومات »

النفط يبدد مكاسبه مع زيادة الإمدادات الأمريكية

<div style="text-align: justify;">بدد النفط، أمس، المكاسب المبكرة، التي كان قد حققها وسط مخاوف المستثمرين بشأن زيادة إنتاج الولايات المتحدة، التي فاقت إثر إشارات على قوة الطلب والاعتقاد في قدرة قيود الإنتاج، التي تفرضها «أوبك» على تقليص المعروض. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي للتسليم في إبريل/نيسان 15 سنتاً، أو ما يعادل 0.2 في المئة، إلى 63.76 دولار للبرميل. وكان العقد قد ارتفع، أول أمس، إلى أعلى مستوى منذ السادس من فبراير/شباط عند 64.24 دولار للبرميل. ونزل خام القياس العالمي مزيج برنت عشرة سنتات، أو ما يعادل 0.2 في المئة، إلى 67.40 دولار للبرميل.<br /> يطغى ارتفاع الإنتاج الأمريكي على أسواق النفط العالمية، ويأتي في الوقت الذي يقيد فيه منتجون آخرون كبار بينهم روسيا وأعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مستويات الإنتاج؛ بهدف مساعدة الأسعار على الارتفاع. وقالت وكالة الطاقة الدولية، إن الولايات المتحدة ستتفوق على روسيا كأكبر منتج للنفط في العالم بحلول 2019 على الأكثر مع استمرار ازدهار قطاع النفط الصخري في البلاد. وقال فاتح بيرول المدير التنفيذي للوكالة خلال مناسبة في طوكيو، إن الولايات المتحدة ستتفوق على روسيا كأكبر منتج للخام «بالتأكيد في العام المقبل» إن لم يكن هذا العام. وأضاف: «نمو النفط الصخري الأمريكي قوي جداً، الوتيرة قوية جداً، الولايات المتحدة ستصبح منتج النفط الأول في وقت قريب».<br /> وارتفع مستوى إنتاج الخام الأمريكي فوق عشرة ملايين برميل يومياً أواخر العام الماضي للمرة الأولى منذ سبعينات القرن الماضي لتتفوق بذلك الولايات المتحدة على السعودية أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم. وقالت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في وقت سابق من هذا الشهر، إن إنتاج الولايات المتحدة سيتجاوز 11 مليون برميل يومياً بحلول أواخر 2018. وسيقود هذا الولايات المتحدة إلى التفوق على روسيا أكبر منتج للخام في العالم، التي تضخ إمدادات دون هذا المستوى بقليل. وقال بيرول، إنه لا يتوقع بلوغ الإنتاج الأمريكي مستوى الذروة قبل 2020 ولا يتوقع تراجعاً في السنوات الأربع إلى الخمس التالية.<br /> تأتي زيادة الإمدادات الأمريكية في الوقت الذي يقيد فيه منتجون آخرون كبار بينهم روسيا وأعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) مستويات الإنتاج؛ بهدف مساعدة الأسعار على الارتفاع. وتتزايد صادرات الخام الأمريكي، بما في ذلك إلى الأسواق الآسيوية الأكبر والأسرع نمواً في العالم، ما يقلص الحصة السوقية لروسيا وأوبك. في الوقت ذاته، هبط صافي الواردات الأمريكية من النفط الخام الأسبوع الماضي، بمقدار 1.6 مليون برميل يومياً إلى 4.98 مليون برميل يومياً، وهو أدنى مستوى منذ أن بدأت إدارة معلومات الطاقة تسجيل البيانات في 2001، وهو ما يسلط الضوء على مزيد من التآكل في سوق ظلت أوبك تعتمد عليها لعقود.<br /> وقال بيرول، إن نمو الإنتاج ليس قوياً في الولايات المتحدة وحدها، مشيراً إلى «كندا، والنفط الرملي على وجه الخصوص، والمشروعات البحرية البرازيلية. هما محركان رئيسيان لقيادة الإنتاج من خارج الولايات المتحدة». وبشأن الطلب، قال بيرول، إن وكالة الطاقة الدولية تتوقع نمواً بنحو 1.4 مليون برميل يومياً في 2018. (رويترز)</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/d15c7f69-44f1-4b4d-9ec3-906c822d814d/800/600" /><br />

النفط يبدد مكاسبه مع زيادة الإمدادات الأمريكية

بدد النفط، أمس، المكاسب المبكرة، التي كان قد حققها وسط مخاوف المستثمرين بشأن زيادة إنتاج الولايات المتحدة، التي فاقت إثر إشارات على قوة الطل...

مزيد من المعلومات »

السندات الأمريكية تتخلى عن مكاسبها وتتراجع هامشياً

<div style="text-align: justify;">أنهت سندات الخزانة الأمريكية تعاملات الاثنين، على تراجع طفيف في أسعارها، بعد يومين من الارتفاع، ما دفع العائد عليها إلى التراجع. وسجلت السندات ارتفاعاً ملموساً في بداية تعاملات اليوم، لكنها تخلت عن أغلب مكاسبها بمرور الوقت، ونتيجة لذلك تراجع العائد على سندات الخزانة ذات العشر سنوات، وهي السندات القياسية بواقع 1,2 نقطة أساس إلى 2,859%.<br /> انخفض العائد على السندات العشرية عن أعلى مستوى له منذ 4 سنوات، كان قد سجله يوم الأربعاء الماضي. جاء الارتفاع الصباحي للسندات الأمريكية على خلفية التصريحات المعتدلة لأحد مسؤولي مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) الأمريكي بشأن آفاق أسعار الفائدة الأمريكية.<br /> وحذر جيمس بولارد، رئيس مجلس احتياط سانت لويس من الزيادة السريعة لأسعار الفائدة، التي لا تدعمها بيانات اقتصادية مناسبة خلال الفترة المقبلة. وقال بولارد، الذي لا يشارك في التصويت على قرارات لجنة إدارة السياسة النقدية في مجلس الاحتياطي الاتحادي، إنه «إذا رفعت لجنة السياسة النقدية أسعار الفائدة بدرجة كبيرة خلال الفترة المقبلة بدون تغيير في البيانات، فقد تصبح السياسة النقدية تقيدية».<br /> في الوقت نفسه، بدا المتعاملون في سوق السندات مترددين بدرجة قبل إدلاء رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي الجديد جيروم باول بأول شهادة له منذ توليه المنصب أمام الكونجرس. ومن المقرر أن يتحدث باول أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب حول التقرير نصف السنوي عن السياسة النقدية.<br /> وعلى صعيد الأنباء الاقتصادية، أظهر تقرير صادر عن وزارة التجارة الأمريكية يوم الاثنين، تراجع مبيعات المساكن الجديدة في الولايات المتحدة خلال كانون الثاني/‏يناير الماضي، حيث جاء التراجع حاداً وعلى عكس التوقعات. وذكرت الوزارة أن مبيعات المساكن الجديدة تراجعت خلال الشهر الماضي بنسبة 7,8% إلى ما يعادل 593 ألف مسكن سنوياً بعد تراجع بنسبة 7,6% إلى ما يعادل 643 ألف مسكن سنوياً، وفقاً للبيانات المعدلة في كانون الأول/‏ديسمبر الماضي.<br /> وكان المحللون يتوقعون ارتفاع المبيعات بنسبة 3,2% إلى ما يعادل 645 ألف مسكن خلال الشهر الماضي، مقابل 625 ألف مسكن وفقاً للتقديرات الأولية للشهر السابق. جاء هذا التراجع غير المتوقع لمبيعات المساكن الجديدة خلال الشهر الماضي، جزئياً نتيجة تراجع ملموس لها في جنوب الولايات المتحدة، حيث تراجعت المبيعات بنسبة 14,2% إلى ما يعادل 301 مسكن سنوياً. كما تراجعت المبيعات في الشمال الشرقي بنسبة 33,3% إلى ما يعادل 24 ألف مسكن سنوياً في حين ارتفعت المبيعات في الغرب الأوسط بنسبة 15,4% إلى ما يعادل 75 ألف مسكن سنوياً وارتفعت المبيعات في الغرب بنسبة 1% إلى ما يعادل 193 ألف مسكن.<br /> وأظهر تقرير وزارة التجارة أن متوسط سعر بيع المساكن الجديدة خلال كانون الثاني/‏يناير الماضي كان 323 ألف دولار للمسكن، بتراجع نسبته 4,1% عن الشهر السابق حيث كان 336,7 ألف دولار وبزيادة نسبتها 2,5% عن الشهر نفسه من العام الماضي حيث كان 315,2 ألف دولار. وذكرت وزارة التجارة أنه مع وضع المتغيرات الموسمية في الحساب وصل عدد المساكن الجديدة المطروحة للبيع بنهاية كانون الثاني/‏يناير الماضي إلى 301 ألف منزل، وهو ما يكفي لتغطية الطلب خلال مدة 6,1 شهر وفقاً لمعدلات البيع الحالية. (د.ب.أ)</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/443cdc60-0dad-42bd-a2a6-920ddd8bc233/800/600" /><br />

السندات الأمريكية تتخلى عن مكاسبها وتتراجع هامشياً

أنهت سندات الخزانة الأمريكية تعاملات الاثنين، على تراجع طفيف في أسعارها، بعد يومين من الارتفاع، ما دفع العائد عليها إلى التراجع. وسجلت السند...

مزيد من المعلومات »

«كومكاست» تعرض 31 مليار دولار لشراء «سكاي»

<div style="text-align: justify;">قالت «كومكاست»، عملاق قطاع تلفزيون الكابل في الولايات المتحدة، إنها تعرض شراء «سكاي» مقابل 31 مليار دولار متحدية شركة «فوكس» التابعة لقطب صناعة الإعلام العالمي روبرت مردوخ ووالت ديزني في صراع الاستحواذ على أكبر مجموعة للتلفزيون المدفوع في أوروبا. وعرضت كومكاست، أكبر شركة في العالم في قطاع الترفيه والتي تملك «ان.بي.سي» وشركة أفلام يونيفرسال، شراء السهم مقابل 12.50 جنيه استرليني أي بفارق كبير عن السعر الذي اتفقت «فوكس» علي سداده مقابل كل سهم في الشركة البريطانية ويبلغ 10.75 استرليني. وكانت ديزني اتفقت على شراء سكاي من فوكس في وقت لاحق، إضافة إلى أصول أخرى في صفقة منفصلة قيمتها 52 مليار دولار.<br /> وارتفع سهم سكاي 21 % إلى 13.34 استرليني ما يشير لتوقع المستثمرين حرب عروض للاستحواذ على الشركة التي تقدم البرامج الرياضية والأفلام وخدمات الإنترنت فائقة السرعة إلى 23 مليون منزل في بريطانيا وأيرلندا وألمانيا وإيطاليا والنمسا. وكانت فوكس اتفقت بالفعل على صفقة لشراء النسبة التي لا تملكها في سكاي والبالغة 61% في ديسمبر 2016 لكن الصفقة تعطلت مرارا بسبب مخاوف الجهات التنظيمية بشأن النفوذ الكبير لمردوخ في بريطانيا. (رويترز)</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div>

«كومكاست» تعرض 31 مليار دولار لشراء «سكاي»

قالت «كومكاست»، عملاق قطاع تلفزيون الكابل في الولايات المتحدة، إنها تعرض شراء «سكاي» مقابل 31 مليار دولار متحدية شركة «فوكس» التابعة لقطب صن...

مزيد من المعلومات »