للعلاج بأحدث تكنولوجيا الخلايا الجذعية بأرقى المراكز العالمية السويسرية بنجاح غير منقطع النظير وبدون اى مضاعفات والجديد فى هذة الخلايا الجذعية السويسرية انة يتم اخذها من الخلايا الجذعية الكامنة فى الأنسجة الدهنية للجسم والتى تتواجد بأعداد كبيرة جدا تصل الى 200 الى 500 مليار خلية بالعينة. ولو قارننا ذلك بالعلاج بالخلايا الجذعية المأخوذة من النخاع العظمى وهو ما يحدث فى معظم المراكز الأخرى التى تعالج بالخلايا الجذعية والذى ينتج ما لا يزيد عن 10 الى 30 ملايين خلية جذعية بالعينة ، يمكن ان نتحقق من الفارق الكبير فى نسبة النجاح بين استعمال النوعين من الخلايا الجذعية علاوة على ان الخلايا الجذعية المأخوذة من الأنسجة الدهنية ذات كفاءة عالية فى علاج الأمراض المزمنة مما يعتبر طفرة علمية كبيرة فى علاج الأمراض وخاصة مرض السكر بنوعية ومن المعروف ان الخلايا الجذعية حققت طفرة كبيرة فى مجال علاج الكثير من الأمراض التى يصعب علاجها او لا يتوفر لها علاج اصلا بالوسائل التقليدية والطب التقليدى
ومثال للأمراض التى يتم علاجها:
• مرض السكر بنوعية ودور الخلايا الجذعية تحسين واستعادة وظيفة البنكرياس وأصلاح الدورة الدموية الطرفية وجهاز المناعة والتخلص من مضاعفات المرض على الشرايين والأعصاب والكلى والشبكية وقد تمكن كثير من المرضى التخلص من استخدام الأنسولين بعد العلاج بالخلايا الجذعية المستخلصة من الأنسجة الدهنية.
• تليف الكبد حيث تقوم الخلايا الجذعية بأصلاح الكبد وتحسن وظائفة والتخلص من تليف الكبد ومضاعفاتة وتحسين اداء جهاز المناعة لمنع تليف الكبد مرة اخرى واحباط نشاط اى فيروس بالدم ومنع تكوين بؤر سرطانية بالكبد على المدى البعيد وخاصة فى حالات تليف الكبد نتيجة الفيروس سى وكأفضل بديل لعمليات زراعة الكبد.
• أمراض القلب والشرايين وارتفاع ضغط الدم حيث تقوم الخلايا الجذعية بتحسين حالة الشرايين وبخاصة الشرايين التاجية وزيادة تروية القلب بالدم وأصلاح الدورة الدموية الطرفية.
• التصلب العصبى المنتشروالمعروف بمرض باللويحى وتقوم الخلايا الجذعية بأعادة بناء طبقة الميلين حول الأعصاب التالفة وأصلاحها وأعادة أصلاج جهاز المناعة حتى يتوقف عن مهاجمة الأعصاب من جديد.
• علاج مرض ضمور العضلات الوراثى بنسبة نجاح ممتازة حيث تقوم الخلايا الجذعية بتكوين مادة الدستروفين الازمة للنمو الطبيعى للعضلات فيستعيد المريض القدرة على المشى والتوازن وبناء العضلات من جديد.
• أمراض الشيخوخة والشيخوخة المبكرة والضعف العام ونقص الهورمونات والأرهاق وعدم التركيز.
• ضمور خلايا المخ بسبب السن او الأمراض او الأصابة او التعرض لنقص الأكسجين.
إرسال تعليق