«كل محكوم عليه بالإعدام يُشنق» هكذا ينص قانون العقوبات المصري، الذي يوضح طريقة تنفيذ العقوبة الذي يصفها البعض بـ«القاسية»، فهل يشعر «المجرم» المحكوم عليه بالإعدام بالألم لحظة تنفيذ الحكم؟.
يشار إلى أن عقوبة الإعدام تنفذ بإحاطة رقبة المحكوم عليه بالإعدام بحبل طويل، يقل أو يزيد طوله حسب مواصفات الشخص الجسمانية، ثم فتح «طبلية» تحت قدميه بشكل مفاجئ، يتعلق جسد «المجرم» في الفراغ الواقع بين منصة الإعدام ويموت.
ويشير الموقع الأمريكى «طب شرعى»، في تقرير نشر الأحد، إلى أن الوفاة في تلك الحالة لا تحدث نتيجة الاختناق، بل بسبب «الشنق»، ففى الغالب، يعانى الشخص من نقص الأكسجين نتيجة الضغط على الشريان السباتى الموجود على جانبي الرقبة نتيجة الانسداد الكامل وتوقف الدورة الدموية بشكل مفاجئ، علاوة على استطالة الأنسجة الرخوة الموجودة في رقبة «الجانى» الأمر، الذي يؤدى إلى توقف القلب.
وتحدث الوفاة للشخص المحكوم عليه بالإعدام شنقًا نتيجة كسر الفقرة العنقية الثانية، وهو الأمر، الذي يؤدي لتمزق النخاع المستطيل، الذي يتحكم في الدورة الدموية للجسم، كما يتحكم في عضلة الحجاب الحاجز، الذي تُعد إحدى العضلات الرئيسية والأساسية لعملية التنفس.
في الحالات النموذجية للشنق، وحين يكون مُنفذ الحكم على درجة كبيرة من الخبرة تتيح له حساب مسافة السقوط وطول الحبل بدقة، يتم كسر الرقبة فور وصول «الجانى» إلى نهاية مشوار الحبل، وهو ما يتسبب في فقدانه للوعى خلال ثانية واحدة، الأمر الذي يفقده الشعور أثناء «انسحاب» الحياة من جسده، وفى الغالب؛ تحدث وفاة المخ إكلينيكا بعد بضعة دقائق من عملية الشنق، أما القلب، فيتوقف للأبد عن الخفقان بعد نحو 20 دقيقة من عملية «التعليق»، وتٌعلن وفاة «المتهم» نهائيًا بعد توقف عملية الخفقان.
يشار إلى أن عقوبة الإعدام تنفذ بإحاطة رقبة المحكوم عليه بالإعدام بحبل طويل، يقل أو يزيد طوله حسب مواصفات الشخص الجسمانية، ثم فتح «طبلية» تحت قدميه بشكل مفاجئ، يتعلق جسد «المجرم» في الفراغ الواقع بين منصة الإعدام ويموت.
ويشير الموقع الأمريكى «طب شرعى»، في تقرير نشر الأحد، إلى أن الوفاة في تلك الحالة لا تحدث نتيجة الاختناق، بل بسبب «الشنق»، ففى الغالب، يعانى الشخص من نقص الأكسجين نتيجة الضغط على الشريان السباتى الموجود على جانبي الرقبة نتيجة الانسداد الكامل وتوقف الدورة الدموية بشكل مفاجئ، علاوة على استطالة الأنسجة الرخوة الموجودة في رقبة «الجانى» الأمر، الذي يؤدى إلى توقف القلب.
وتحدث الوفاة للشخص المحكوم عليه بالإعدام شنقًا نتيجة كسر الفقرة العنقية الثانية، وهو الأمر، الذي يؤدي لتمزق النخاع المستطيل، الذي يتحكم في الدورة الدموية للجسم، كما يتحكم في عضلة الحجاب الحاجز، الذي تُعد إحدى العضلات الرئيسية والأساسية لعملية التنفس.
في الحالات النموذجية للشنق، وحين يكون مُنفذ الحكم على درجة كبيرة من الخبرة تتيح له حساب مسافة السقوط وطول الحبل بدقة، يتم كسر الرقبة فور وصول «الجانى» إلى نهاية مشوار الحبل، وهو ما يتسبب في فقدانه للوعى خلال ثانية واحدة، الأمر الذي يفقده الشعور أثناء «انسحاب» الحياة من جسده، وفى الغالب؛ تحدث وفاة المخ إكلينيكا بعد بضعة دقائق من عملية الشنق، أما القلب، فيتوقف للأبد عن الخفقان بعد نحو 20 دقيقة من عملية «التعليق»، وتٌعلن وفاة «المتهم» نهائيًا بعد توقف عملية الخفقان.
إرسال تعليق