تحويل بطاقات الائتمان إلى تمويل يعزز إقراض البنوك

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: عبير أبو شمالة</strong></span><br /> <p>تقوم بنوك محلية بحملات لتشجيع العملاء على تحويل الحد المسموح له في بطاقات الائتمان إلى قروض، في خطوة يرى خبراء أنها تهدف إلى تعزيز الإقراض بعد تراجع مستويات الطلب على الائتمان في الدولة إلى مستوى لم يتجاوز 4%. وتتوقع وكالات ائتمان استقرار الطلب على الائتمان إلى مستويات محدودة لا تزيد على 3 إلى 4% في 2018 الأمر الذي يفرض على البنوك ضغوطاً مع تحسن مستويات السيولة.<br /> وقال متعاملون إنهم تلقوا عروضاً من البنوك تتيح لهم الحصول على مبالغ نقديـــة من بطاقاتهم الائتمانية، أو إجمالي الحد المسموح به على هذه البطاقات، سواء في صورة قرض أو تحويل رصيد.<br /> وتقدم البنوك العديد من المحفزات للعملاء على هذه القروض منها معدلات فائدة مغرية، بحسب إعلانات هذه البنوك، إضافة إلى عدم وجود رسوم، كما تقدم بعض البنوك للعملاء خيارات سداد على دفعات لفترة من 6 أشهر إلى 4 سنوات.<br /> من جهة أخرى قال متعاملون مع أحد البنوك المحلية إنهم تلقوا عروضاً من البنوك التي يتعاملون معها تفيدهم بإمكانية إعادة هيكلة قروضهم مع البنك بفائدة أقل على الرغم من ارتفاع مستويات الفائدة في الآونة الأخيرة ما يظهر توجه البنوك إلى توظيف السيولة المتزايدة لديها.</p> </div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/c5ce617a-f747-4064-836a-c6bf800eee08/800/600" /><br />

تحويل بطاقات الائتمان إلى تمويل يعزز إقراض البنوك

دبي: عبير أبو شمالة تقوم بنوك محلية بحملات لتشجيع العملاء على تحويل الحد المسموح له في بطاقات الائتمان إلى قروض، في خطوة يرى خبراء أنها ته...

مزيد من المعلومات »

«غرفة دبي» تطلق أول منصة لمؤشر ابتكار في العالم

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: «الخليج»</strong></span> <p>أطلقت غرفة تجارة وصناعة دبي على هامش مشاركتها بفعاليات «شهر الإمارات للابتكار» الذي تنظم فعالياته في الفترة من الأول حتى 28 فبراير الجاري، منصة دبي للابتكارالأولى من نوعها عالمياً، وذلك استكمالاً لمؤشر دبي للابتكار الذي تطلقه الغرفة سنوياً. وتتميز المنصة بقدرتها على إتاحة الفرصة لمستخدميها للتعرف إلى أداء الابتكار في مدن مختلفة حول العالم أوالقطاعات الاقتصادية المختلفة وإجراء المقارنات والتحليلات .<br /> تتيح المنصة عرض معلومات دقيقة وشاملة تستند إلى ما تم حصره من بيانات عبر السنوات السابقة من خلال إطلاق مؤشر دبي للابتكار. كما تمكن من استعراض جميع البيانات بطرق تفاعلية مبتكرة ومتنوعة، مما يجعل منها منصة مبتكرة لتحفيز الابتكار وممارساته في القطاع الخاص وإمارة دبي.<br /> قال حمد بوعميم، مدير عام الغرفة: تواصل غرفة تجارة وصناعة دبي إطلاق المبادرات المبتكرة التي تسهم في توفير أفضل الخدمات لمجتمع الأعمال، وتمكينه من التعرف إلى آخر التطورات في مختلف قطاعات الأعمال وبما يمكن من اتخاذ القرارات المبنية على المعرفة الدقيقة والمعمقة للمعلومات والبيانات التي ترسم آفاقاً واضحة لمستقبل الأعمال.<br /> وأشار إلى أن دبي تمكنت ومن خلال الرؤية الحكيمة لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي«رعاه الله»من أن تتحول إلى مركز عالمي للابتكار، كما أنها تمكنت من التأسيس لنموذج يحتذى به عالمياً للتوظيف الأمثل للابتكار في الارتقاء بالقطاعات الرئيسية في المجتمع، وتحقيق التطور والنمو الاقتصادي المستدام، وبما يسهم في تحقيق السعادة والرفاهية لجميع أفراد المجتمع.<br /> وبين بوعميم أن إطلاق منصة دبي للابتكار هي إضافة جديدة لمبادرات غرفة دبي المبتكرة التي تنسجم مع توجيهات قيادة الدولة في التفكير الاستشرافي بعيد المدى في تعزيز مكانة دبي التنافسية كأحد أهم وجهات الأعمال والاستثمار في العالم، وتوفير بيئات أعمال تحفز على اعتماد الأساليب المبتكرة وتحويلها إلى ركيزة أساسية في تطور مجتمعات الأعمال.<br /> وتعرض المنصة المعلومات وفق محورين، أولاً المستوى الجزئي حيث تمكن المنصة مستخدميها من اختيار صناعة معينة ومقارنة أداء الابتكار في هذه الصناعة على مستوى القطاعات الأخرى، كما تتيح إمكانية دراسة نمو الابتكار في هذه الصناعة.<br /> وفي المحور الثاني تتيح المنصة دراسة ومراقبة أداء الابتكار على مستوى المدينة الواحدة أو مدن متنوعة من العالم يمكن اختيارها ومقارنة أداء الابتكار فيها مع المدن الأخرى أودراسة أداء الابتكار في المدينة .وتستهدف المنصة المهتمين بقطاع الابتكار من أعضاء الغرفة، ورواد الأعمال والشركاء الاستراتيجيين للغرفة وطلاب الجامعات والباحثين والمتخصصين في قطاع الابتكار، بالإضافة إلى ممثلي المؤسسات في القطاعين العام والخاص وصناع القرار وتتيح المنصة لهم كذلك التعرف إلى البيانات بهدف معرفة واقع الابتكار محلياً وعالمياً.<br /> كما تساعد المنصة رواد الأعمال وأصحاب الشركات والمشاريع على المشاركة في استبيان الابتكار الموجود في قسم «ابتكاري»، وذلك لمساعدة الشركات على مقارنة أدائها ضمن العوامل التي تندرج ضمن آلية مؤشر دبي للابتكار.</p> </div> </div> </div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/76dbb5a8-c0cb-4140-8c70-fdb10275f1f3/800/600" /><br />

«غرفة دبي» تطلق أول منصة لمؤشر ابتكار في العالم

دبي: «الخليج» أطلقت غرفة تجارة وصناعة دبي على هامش مشاركتها بفعاليات «شهر الإمارات للابتكار» الذي تنظم فعالياته في الفترة من الأول حتى 2...

مزيد من المعلومات »

عمومية «أبوظبي الأول» تقر توزيع 70% نقداً

<div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>أبوظبي- علي أسعد:</strong></span><br /> <p>وافقت الجمعية العمومية لمجموعة بنك أبوظبي الأول، خلال اجتماعها أمس، على توزيع أرباح نقدية بنسبة 70% من رأس المال (70 فلساً للسهم الواحد) للمساهمين المسجلين بتاريخ 7 مارس/آذار المقبل، كما تمت الموافقة على بيانات البنك المالية عن السنة المنتهية في 31 ديسمبر/كانون الأول 2017.<br /> من جهة ثانية، قال أندريه الصايغ، نائب الرئيس التنفيذي للمجموعة، إن البنك يسعى للتوسع في السعودية ومصر، مشيراً إلى أن البنك حصل على رخصة من هيئة الأوراق المالية السعودية تخول شركة أبوظبي الأول للاستثمار السعودية، لممارسة نشاطات تنسيقية واستثمارية في السوق.<br /> وأضاف إن البنك ينتظر الحصول على رخصة بنك تجاري من سلطة النقد في المملكة للعمل في السوق السعودي خلال 2018، نافياً أن تكون هناك محادثات للدمج أو الاستحواذ ما بين شركة أبوظبي الأول للأوراق المالية، وشعاع كابيتال.<br /> وأوضح الصايغ أن اتحاد المصارف بالدولة ما زال يتفاوض مع المصرف المركزي حول تحمل البنوك لضريبة القيمة المضافة، مرجحاً أن تكون هناك أخبار جديدة في هذا الشأن خلال الأيام القليلة المقبلة.</p> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/ffac4fb6-0473-4da6-b548-994ff936093a/800/600" /><br />

عمومية «أبوظبي الأول» تقر توزيع 70% نقداً

أبوظبي- علي أسعد: وافقت الجمعية العمومية لمجموعة بنك أبوظبي الأول، خلال اجتماعها أمس، على توزيع أرباح نقدية بنسبة 70% من رأس المال (70 فلسا...

مزيد من المعلومات »

الصديقي رئيساً لمجلس إدارة «جي إف إتش» المالية

<div style="color: #000000;"> <div style="text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>أبوظبي: «الخليج»</strong></span></div> <div style="text-align: justify;"><br /> أعلنت مجموعة «جي إف إتش» المالية عن تعيين الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوظبي المالية، جاسم محمد الصديقي، رئيساً لمجلس إدارتها.<br /> وعقب توليه رئاسة الشركة، قال الصديقي في بيان: «سجلت «جي إف إتش» أداء استثنائياً خلال العامين الماضيين، مع توزيع أكثر من 200 مليون دولار على المساهمين كأرباح نقدية، وأسهم معاد شراؤها. وتدعم مجموعة أبوظبي المالية بقوة نمو «جي إف إتش» على المدى الطويل. وأنا مسرور بتولي دفة قيادة مجلس إدارة المجموعة، مع التأكيد على التزامنا تجاه «جي إف إتش» وتوسعة أنشطته الاستثمارية المتنوعة». وأضاف «من المتوقع أن يكون 2018 عاماً مميزاً بالأداء القوي لجي إف إتش، حيث تتهيأ المجموعة لعدد من التخارجات والشراكات الإقليمية الهامة التي ستدعم القيمة السوقية للمجموعة وتعزز قائمة المساهمين الرئيسية. إضافة إلى طموح المجموعة للتواجد في الأسواق العالمية من خلال إدراجات ثانوية، أو استحواذات استراتيجية».<br /> وأعلنت المجموعة عن تعيين الشيخ أحمد بن خليفة آل خليفة، رئيساً لجي إف إتش كابيتال، حيث سيتولى مهام الإشراف على توسعة قاعدة الأنشطة الاستثمارية للشركة.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/4c7fe7fc-1034-4e80-b7c8-df8523b32642/800/600" /><br />

الصديقي رئيساً لمجلس إدارة «جي إف إتش» المالية

أبوظبي: «الخليج» أعلنت مجموعة «جي إف إتش» المالية عن تعيين الرئيس التنفيذي لمجموعة أبوظبي المالية، جاسم محمد الصديقي، رئيساً لمجلس إدارته...

مزيد من المعلومات »

915 مليون درهم العائدات الإضافية لـ «فلاي دبي» و«العربية» 2017

<div style="color: #000000;"> <div style="text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>دبي: أنور داود</strong></span></div> <div style="text-align: justify;"><br /> سجلت «فلاي دبي»، و«العربية للطيران»، عوائد إضافية خلال السنة المالية 2017 بقيمة 915 مليون درهم، وفقاً لتحليل أجرته «الخليج» على البيانات المالية للناقلتين، التي أشارت إلى أن الشركتين سجلتا عوائد من المسافرين بنحو 7.5 مليار درهم.<br /> وأظهر التحليل أن «فلاي دبي» حققت أعلى عوائد إضافية بنحو 600.4 مليون درهم، شكلت 12% من إجمالي عوائد الشركة البالغة 5.05 مليار درهم خلال العام الماضي، ونقلت الشركة 10.9 مليون مسافر بنمو 5.5%، حيث شهدت الشركة عوائد من المسافرين بنحو 4.45 مليار درهم.<br /> وبلغت عوائد الشركة من الشحن نحو 131.2 مليون درهم، كما بلغت عوائد الحقائب بما يتضمن الوزن الزائد والحقائب الإضافية نحو 109 ملايين درهم، وتضمنت العائدات الإضافية من البرامج الترفيهية المدفوعة التي توفرها للمسافرين والمبيعات على متن الطائرة بنحو 97.7 مليون درهم.<br /> كما بلغت العائدات الإضافية الأخرى بما يتضمن رسوم حجز المقاعد، وحجوزات السيارات والفنادق، إضافة إلى تأمين السفر وخدمات إصدار التأشيرات نحو 262.4 مليون درهم.<br /> وسجلت «العربية للطيران» عوائد إضافية بنحو 315 مليون درهم، شكلت 8.5% من إجمالي عوائد الشركة التي بلغت 3.74 مليار درهم خلال العام 2017، ونقلت الشركة على متن طائراتها ما يزيد على 8.5 مليون مسافر في العام 2017، وبلغت عوائد المسافرين نحو 3.06 مليار درهم.<br /> وتوزعت الإيرادات الإضافية للعربية للطيران من الخدمات بنحو 164.5 مليون درهم، والشحن بنحو 105.2 مليون درهم، كما بلغت العائدات من الأمتعة والحقائب نحو 45.2 مليون درهم.<br /> يذكر أن لدى الشركة عوائد من خدمات متعلقة بالطيران بنحو 206.8 مليون درهم، وصافي تأجير الطائرات بنحو 122.8 مليون درهم، وإيرادات الفنادق بقيمة 45.17 مليون درهم، لكنها لا تندرج تحت فئة العائدات الإضافية.<br /> من جانب أخر، بلغت تكلفة الوقود في «فلاي دبي»، و«العربية للطيران»، خلال العام 2017 نحو 2.4 مليار درهم، شكلت 28% من تقريباً من التكلفة التشغيلية للشركتين،حسب البيانات المالية للعام الماضي.<br /> وتفصيلاً، شكلت تكلفة الوقود في «فلاي دبي» ما نسبته 25% من إجمالي التكلفة التشغيلية للشركة البالغة 5.4 مليار درهم خلال العام 2017، بعد أن وصلت تكلفة الوقود إلى 1.35 مليار درهم بارتفاع 10% مقارنة مع 1.23 مليار درهم في 2016، وبلغ تحوط الوقود 12% من الإجمالي مقارنة مع 21% في العام السابق.<br /> وفي «العربية للطيران»، شكلت تكلفة الوقود خلال 2017 ما نسبته 35.7% إلى مليار درهم من التكاليف المباشرة للشركة البالغة 2.96 مليار درهم، حيث تراجعت تكلفة الوقود بنسبة 20% من 1.3 مليار درهم في 2016 إلى مليار درهم في 2017، حيث تقوم الشركة باستخدام الأدوات المالية المشتقة لغرض إدارة المخاطر.</div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/12b78f02-790e-4072-8403-f6132884b2fa/800/600" /><br />

915 مليون درهم العائدات الإضافية لـ «فلاي دبي» و«العربية» 2017

دبي: أنور داود سجلت «فلاي دبي»، و«العربية للطيران»، عوائد إضافية خلال السنة المالية 2017 بقيمة 915 مليون درهم، وفقاً لتحليل أجرته «الخليج...

مزيد من المعلومات »

«وول ستريت» يترصد مسار السندات وأسعار الفائدة

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>إعداد: بنيمين زرزور</strong></span></div> <div style="text-align: justify;"><br /> اضطرب أداء «وول ستريت» الأسبوع الماضي بفعل تأثير سياسة الاحتياطي الفيدرالي بعد الكشف عن محضر اجتماعه لشهر يناير/ كانون الثاني، وسيكون المجلس باعثاً على اضطراب آخر هذا الأسبوع. فمن المنتظر أن يحضر رئيس المجلس الجديد جيرمي باول جلسة استماع أمام لجان الكونجرس مرتين إحداهما غداً الثلاثاء والأخرى الخميس في أول ظهور له أمام الكونجرس كرئيس للاحتياطي الفيدرالي.<br /> ورغم أن الخطوط العريضة لسياسته قد لا تختلف كثيرا عن سياسة سلفه جانيت يلين، إلا أن ظهوره يعني الكثير لقوى السوق التي تترقب مزيدا من المؤشرات حول تشديد السياسة النقدية المتسارع، في ظل تزايد الدلائل على ارتفاع معدلات التضخم. كما يركز المستثمرون بشكل خاص على رؤيته لأسواق الأسهم التي تتعرض منذ شهر لموجات تقلب تزامنت مع الإعلان عن تكليفه، هي الأشد منذ أكثر من عامين.<br /> وقال توني كريسنزي نائب الرئيس التنفيذي لشركة «بيمكو»: «سوف نتابع لنعرف كيف سيخوض غمار هذا البحر المضطرب وهو الرجل الذي خرج من رحم المجلس ويدرك تماما مدى أهمية صوته وصوت مؤسسته».<br /> وكانت الأسهم في «وول ستريت» قد أنهت الأسبوع الفائت على مسار صعودي بعد أسبوع متقلب وجاءت آخر موجات تقلبه الأربعاء بعد صدور محضر اجتماع لجنة الأسواق المفتوحة التابعة للمجلس لشهر يناير/ كانون الثاني، حيث حلقت الأسهم ثم عاودت الهبوط وسط تجدد المخاوف من تصاعد وتيرة رفع أسعار الفائدة.<br /> وتتضافر بواعث القلق التي تشمل التضخم وارتفاع معدلات العائد على السندات واحتمال وقوع الاحتياطي الفيدرالي في خطأ المغامرة برفع سريع لأسعار الفائدة، وكل عنصر من هذه العناصر يكفي وحده لتغيير كافة أوراق لعب المستثمرين. وقد استقر العائد على فئة السنوات العشر من سندات الخزانة الأمريكية يوم الجمعة عند 2.87% بعد أن حلق وسط الأسبوع إلى حدود 2.95% وسط رهان الكثير من المحللين على بلوغه 3% وهو الحاجز النفسي الذي يمكن أن يتسبب في كارثة على الأسهم.<br /> وعلى صعيد التقارير الاقتصادية هناك ما يستحق المتابعة منها خاصة تقرير مديري المشتريات في القطاع الصناعي وتقرير الدخل الفردي والإنفاق الاستهلاكي وكلاهما يصدر الخميس حيث يتضمن الثاني تقرير مؤشر تضخم أسعار المستهلكين الذي يعتبر من أهم أدوات القياس التي يعتمد عليها المجلس في الحكم على الاقتصاد.<br /> وكانت مؤشرات التضخم التي كشف عنها تقرير الوظائف لشهر يناير وخاصة ارتفاع متوسط أجر ساعة العمل، السبب وراء تحليق العائد على سندات الخزانة مؤخرا مثيرة مخاوف من رفع أسعار الفائدة أكثر من ثلاث مرات خلال عام 2018. ولا تزال هناك ثلة من الشركات بانتظار الكشف عن نتائج عملياتها للفصل الأخير من العام الماضي خاصة في قطاع التجزئة مع قرب نهاية موسم النتائج لهذا الفصل.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"></div> </div> </div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/d7bbc915-f522-439b-b5de-9901fbd5e0d6/800/600" /><br />

«وول ستريت» يترصد مسار السندات وأسعار الفائدة

إعداد: بنيمين زرزور اضطرب أداء «وول ستريت» الأسبوع الماضي بفعل تأثير سياسة الاحتياطي الفيدرالي بعد الكشف عن محضر اجتماعه لشهر يناير/ كا...

مزيد من المعلومات »

الأسهم تواصل الأداء الأفقي.. والسيولة عند أدنى مستوياتها

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><span style="text-decoration: underline;"><strong>أبوظبي: مهند داغر</strong></span> <p>سجلت الأسهم المحلية، مكاسب متواضعة في أولى جلسات الأسبوع، بفعل مشتريات انتقائية على أسهم في العقار والبنوك والاستثمار، غير مدعومة بسيولة قوية، مما أبقى حركة الأسواق هامشية.<br /> جاءت هذه المكاسب مع اتجاه المحافظ نحو الشراء، أسوة بالمستثمرين العرب والأجانب، مع التركيز على أسهم «إعمار العقارية» و«دبي الإسلامي» و«دبي للاستثمار» و«الدار، و«إشراق».<br /> واستقطبت الأسهم سيولة هزيلة في مستهل الأسبوع بقيمة 234.4 مليون درهم، منها 184.2 مليون درهم في دبي، و50.2 مليون درهم في أبوظبي، والكميات المتداولة من الأسهم 164.3 مليون سهم، منها 142 مليون سهم في دبي، و22.3 مليون سهم في أبوظبي.<br /> وبلغ عدد الصفقات 2649 صفقة، وجرى تداول أسهم 59 شركة، وارتفعت أسعار أسهم 25 شركة، فيما تراجعت أسعار أسهم 20 شركة.<br /> وسجل مؤشر سوق دبي ارتفاعاً بنسبة 0.61% عند مستوى 3306.57 نقطة، مضيفاً 20 نقطة مكاسب، بدعم من أسهم شركات العقار والسلع والاستثمار والبنوك والتأمين.<br /> وصعد قطاع العقار بنسبة 0.42% مع ارتفاع إعمار العقارية 0.63% وأرابتك 3.28% ودريك آند سكل 2.23%.<br /> كما ارتفع قطاع البنوك بنسبة 0.75% بعد ارتفاع سهم دبي الإسلامي 1.15% في وقت استقر سهم الإمارات دبي الوطني عند إغلاقه السابق.<br /> وقفز قطاع الاستثمار 2.23% معززاً بمكاسب سهم دبي للاستثمار 3.17%، في المقابل انخفض قطاع النقل 0.14% بعد تراجع سهم الخليج للملاحة 1.8% مع استقرار كل من «أرامكس» و«العربية للطيران».<br /> من جهته، أغلق مؤشر سوق أبوظبي على ارتفاع هامشي بنسبة 0.05% إلى مستوى 4582.01 نقطة، مع ارتفاع أسهم شركات العقار والطاقة واستقرار اتصالات، في مقابل تراجع البنوك.<br /> وارتفع قطاع العقار بنسبة 0.78% بعد ارتفاع سهم الدار 0.46% وإشراق 2.78% ورأس الخيمة العقارية 1.28%.<br /> كما ارتفع قطاع الطاقة الطاقة 2% بعد ارتفاع دانة غاز 2.74% وأدنوك للتوزيع 0.75%.<br /> في المقابل، انخفض قطاع البنوك بنسبة هامشية 0.03% مع استقرار سهم أبوظبي الأول وانخفاض أبوظبي التجاري 0.14%.<br /> وتصدر سهم جي إف إتش التداولات في دبي بقيمة 66.7 مليون درهم، وارتفع بنسبة 5.38% عند 1.37 درهم، وجاء ثانيا سهم إعمار العقارية بسيولة وصلت إلى نحو 17 مليون درهم، وارتفع 0.63% عند 6.37 درهم، ثم جاء في المركز الثالث سهم الإثمار القابضة، بسيولة ب 14 مليونا وانخفض بنسبة 2.17% عند 0.5 درهم، فيما استحوذ سهم دبي الإسلامي على تداولات بقيمة 13 مليونا وارتفع 1.15% عند 6.17 درهم.<br /> وفي أبوظبي، تصدر سهم أبوظبي الأول التداولات بقيمة 25.6 مليون درهم، واغلق مستقراً عند 11.35 درهم، وجاء ثانيا سهم اتصالات بتداولات بقيمة 6.84 ألف درهم، وأغلق مستقراً عند 17.40 درهم، ثم جاء في المركز الثالث سهم رأس الخيمة العقارية، بتداولات بلغت 3.5 مليون درهم، وارتفع بنسبة 1.28% عند 0.79%.<br /> وتصدر سهم جي إف إتش الارتفاعات أيضاً في دبي بنسبة 5.38% عند 1.37 درهم، فيما سجل سهم المدينة للتمويل والاستثمار التراجع الأكثر بنسبة 3% عند 0.45 درهم.<br /> وفيما يتعلق بالأسهم الأكثر ارتفاعا في الأسعار بأبوظبي، جاء في المقدمة سهم إشراق الذي ارتفع 2.78% عند 0.74 درهم، في المقابل، سجل سهم جلفار الانخفاض الأكثر بنسبة 3.67% عند 2.1 درهم.<br /> وبشأن التداولات حسب الجنسيات في سوق الإمارات، اتجه المستثمرون العرب والأجانب نحو الشراء، بصافي استثمار بلغ نحو 25 مليون درهم محصلة شراء، منها نحو 20 مليون درهم محصلة شراء العرب، و5 ملايين درهم محصلة شراء الأجانب، في المقابل اتجه المستثمرون الخليجيون والمواطنون نحو التسييل بصافي استثمار بلغ 25 مليون درهم محصلة بيع، منها 23 مليون درهم محصلة بيع الخليجيين، و مليونا درهم محصلة بيع المواطنين.<br /> وركز المستثمرون الأجانب غير العرب مشترياتهم على أسهم شركات أبوظبي الأول ودي إكس بي وجي إف إتش والواحة كابيتال، فيما تركزت مبيعاتهم على أسهم شركات العربية للطيران وإعمار العقارية وديار للتطوير.<br /> من جهتها، اتجهت المحافظ الاستثمارية نحو الشراء، بصافي استثمار بلغ 14 مليون درهم محصلة شراء، منها 3.4 مليون درهم محصلة شراء في أبوظبي، و 10.3 مليون درهم محصلة شراء في دبي، في المقابل اتجه المستثمرون الأفراد نحو التسييل بصافي استثمار بلغ 14 مليون درهم محصلة بيع، منها 3.4 مليون درهم محصلة بيع في أبوظبي، و10.3 مليون درهم محصلة بيع في دبي.</p> </div> </div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/3a5d32dc-66da-4fe4-a87b-9abe4cdce004/800/600" /><br />

الأسهم تواصل الأداء الأفقي.. والسيولة عند أدنى مستوياتها

أبوظبي: مهند داغر سجلت الأسهم المحلية، مكاسب متواضعة في أولى جلسات الأسبوع، بفعل مشتريات انتقائية على أسهم في العقار والبنوك والاستثمار، ...

مزيد من المعلومات »

4.1 مليار مسافر عبر 41.8 مليون رحلة في 2017

<div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000;"> <div style="color: #000000; text-align: justify;">كشفت بيانات الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» لعام 2017 عن تحسن قوي ومستمر في مستويات السلامة، حيث بلغ معدّل الحوادث الكلي (الذي يُقاس بعدد الحوادث لكل مليون رحلة) 1.08، الأمر الذي يشكل تحسناً عن معدل 1.68 المُسجل خلال عام 2016 والمعدل الخاص بالسنوات الخمس السابقة (2012 - 2016) البالغ 2.01.<br /> وذكر تقرير للاتحاد أن معدل حوادث الطائرات في عام 2017 (والذي يُقاس بخسائر الهياكل لكل مليون رحلة) بلغ 0.11، بما يعادل نسبة حادث واحد لكل 8.7 مليون رحلة جوية. ويشكل هذا الرقم تحسناً عن معدل 0.39 المُسجل عام 2016 والمعدل الخاص بالسنوات الخمس السابقة (2012- 2016) البالغ 0.33.<br /> سجل عام 2017 وقوع 6 حوادث مميتة راح ضحيتها 19 حالة وفاة بين الركاب وطاقم الطائرة. ويُقارن هذا الرقم بالمعدل الوسطي البالغ 10.8 حوادث مميتة وحوالي 315 حالة وفاة سنوياً خلال السنوات الخمس السابقة (2012 - 2016)، وشهد عام 2016 وقوع 9 حوادث مميتة سببت 202 حالة وفاة. ولم تقع أي من الحوادث الست المذكورة خلال 2017 ضمن طائرات الركاب، حيث سُجلت 5 حوادث ضمن طائرات الدفع التوربيني، وحادث واحد ضمن طائرة شحن. وأسفر حادث طائرة الشحن عن 35 حالة وفاة بين طاقم الطائرة والضحايا على الأرض مكان التحطم. ولم يُسجل أعضاء الاتحاد خلال 2017 وقوع أية حادث مميت أو خسارة في الهياكل أو المعدات للطائرات النفاثة أو طائرات الدفع التوربيني.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> <strong>حوادث عرضية</strong></div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> وقال ألكساندر دو جونياك، المدير العام والرئيس التنفيذي للاتحاد الدولي للنقل الجوي: «شكل عام 2017 عاماً جيداً للغاية فيما يتعلق بسلامة الرحلات الجوية، حيث نجح القطاع بنقل حوالي 4.1 مليار مسافر على متن 41.8 مليون رحلة بشكل سليم وآمن تماماً. وقد شهدنا تحسناً في جميع المقاييس تقريباً، وعلى المستوى العالمي ككل وفي معظم المناطق على حد سواء. ونسعى بشكل مستمر لتعزيز مستويات الأمان المميزة التي يتمتع بها القطاع. وقد شهد عام 2017 وقوع بعض الحوادث العرضية والكبيرة المؤسفة، والتي نسعى للتعرّف على مسبباتها وتجاوزها من خلال التحقيقات المكثفة، كما هو الحال ضمن الحوادث المؤسفة التي حصلت ضمن روسيا وإيران.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> <strong>معارف ومعلومات</strong></div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> كما نعمل على استكمال هذه المعارف والمعلومات القيمة من خلال المؤشرات التي نستطيع جمعها من ملايين الرحلات التي تصل إلى وجهاتها بشكل آمن، إذ تسهم هذه المعلومات التشغيلية في تعزيز تطوير مجالات التحليل التنبؤية، والتي من شأنها أن تتيح لنا تفادي الظروف التي يمكن أن تؤدي لوقوع الحوادث. يدرك القطاع الآثار الجمّة التي تخلّفها الحوادث على جميع الأصعدة، ويتجسد هدفنا المشترك في السعي لضمان سير جميع الرحلات الجوية ووصولها إلى وجهاتها بشكل آمن».</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> <strong>خطوات كبيرة</strong></div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> واستمرت منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى بتحقيق خطوات كبيرة فيما يتعلق بسلامة الرحلات الجوية؛ إذ لم تسجل شركات الطيران العاملة في المنطقة أية حوادث ضمن هياكل طائرات أو حوادث مميتة ضمن الطائرات النفاثة وطائرات الدفع التوربيني، وذلك للسنة الثانية على التوالي. كما سجل معدل حوادث هياكل الطائرات ومعدلات الحوادث الكلية تراجعاً بالمقارنة مع المعدل الوسطي للسنوات الخمس السابقة. إلا أن معدل حوادث هياكل طائرات الدفع التوربيني بلغ 5.70، ليشكل ارتفاعاً ملحوظاً عن معدل عام 2016 البالغ 1.52. وقد أسهمت هذه الأرقام في زيادة معدل الحوادث الكلي لعام 2017 ليبلغ 6.78، بالمقارنة مع 2.43 في عام 2016.</div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> <strong>إفريقيا جنوب الصحراء</strong></div> <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br /> من جهته، قال دو جونياك: واصلت شركات الطيران في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى تحسنها فيما يتعلق بأداء السلامة. ونهدف للوصول لأعلى مستويات السلامة على الصعيد العالمي. وللعام الثاني على التوالي، نجحت شركات الطيران في المنطقة بتفادي وقوع أية خسائر في أرواح المسافرين أو حوادث في هياكل الطائرات. إلا أن الهوة تبقى ماثلة ضمن أداء السلامة الخاص بأسطول طائرات الدفع التوربيني في القارة الإفريقية.</div> <div style="color: #000000; text-align: center;"><br /> <strong>برنامج تدقيق السلامة التشغيلية</strong></div> </div> </div> <p style="text-align: justify;">تم تصميم برنامج تقييم مستويات السلامة المعياري ليشمل شركات الطيران غير المؤهلة للانخراط في برنامج تدقيق السلامة التشغيلية، متيحاً لها فرصة لمرة واحدة للتطور التدريجي باتجاه تحقيق الالتزام الكامل وتلبية الشروط الخاصة ببرنامج (IOSA). وبالتوازي مع ذلك، ينبغي على الحكومات الإفريقية تسريع اعتماد القواعد والتوصيات الدولية المتعلقة بالسلامة (SARPs) الخاصة بمنظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، إذ ومع نهاية عام 2017، سجل 25 بلداً إفريقياً فقط نسبة 60% على الأقل في ما يتعلق باعتماد القواعد والتوصيات الدولية المتعلقة بالسلامة (SARPs).<br /> وحققت شركات الطيران المنضوية ضمن برنامج تدقيق السلامة التشغيلية في العام 2017 معدلات حوادث كلية أفضل ب4 مرات من نظيراتها غير المنضوية (0.56 مقابل 2.17)، مع تفوق يقارب 3 مرات بالمقارنة مع الفترة بين 2012-2016. وينبغي على جميع أعضاء الاتحاد الدولي للنقل الجوي المحافظة على تسجيلهم ضمن برنامج (IOSA). وحالياً، تنضوي 423 شركة طيران ضمن السجل الخاص ببرنامج (IOSA)، منها 142 شركة من غير الأعضاء في الاتحاد الدولي للنقل الجوي. وسيعمل الاتحاد خلال السنوات القليلة المقبلة على اعتماد برنامج تحول رقمي من شأنه أن يتيح للهيئات المنضوية ضمن برنامج (IOSA) إجراء مقاييس مرجعية وقابلة للمقارنة لمستويات أدائهم. وعلى المدى الطويل، سيسهم التحول الرقمي في تركيز جهود التدقيق على النواحي التي تحمل أعلى معدلات الخطورة.</p> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/044ed183-2d71-46b1-8d47-09848bb9af84/800/600" /><br />

4.1 مليار مسافر عبر 41.8 مليون رحلة في 2017

كشفت بيانات الاتحاد الدولي للنقل الجوي «إياتا» لعام 2017 عن تحسن قوي ومستمر في مستويات السلامة، حيث بلغ معدّل الحوادث الكلي (الذي يُقاس ب...

مزيد من المعلومات »

فقاعات عقارية تتضخم في مدن الفئة الممتازة عالمياً

<div style="text-align: justify;">تتضخم فقاعات القطاع العقاري في مدن الفئة الممتازة على مستوى العالم التي تعتبر مركزاً مالياً نشطاً، حتى بات المستثمرون يتساءلون عن أفضل مدينة لاستثمار أول مليار دولار. فقد كشف التقرير السنوي الذي تعده مجموعة «يو بي إس» المصرفية بعنوان: «مؤشر فقاعة العقارات العالمي» عن أن المدن العالمية الكبرى التي تعتبر تقليدياً مراكز تجارة وأعمال مكتظة مثل نيويورك ولندن وهونج كونج، أصبحت فوق طاقة الكثير من المستثمرين الأفراد وحتى المؤسسات الاستثمارية على شراء عقاراتها. ورغم أنها لن تفقد بريقها وكثافة سكانها، إلا أن فرص الحصول فيها على أصل عقاري ممتاز باتت نادرة.<br /> وأكد التقرير أن أسعار العقارات في مدن هذه الفئة حلقت إلى مستويات لم تعد تطاق وأن ثماني من تلك المدن تواجهة خطر انفجار فقاعتها العقارية المحتوم. وحدد التقرير مدينة تورينتو الكندية باعتبارها أولى المدن المرشحة لانفجار فقاعتها على مستوى العالم بعد ارتفاع أسعار العقارات فيها على مدى 13 عاماً متتالية بينما لم ترتفع عوائد الإيجارات سوى 5% ومعدلات الدخل سوى 10%. إلا أن تورينتو وهي أكبر مدينة في كندا، ليست الوحيدة على مستوى العالم التي تصاعدت فيها أسعار العقارات خاصة خلال السنوات القليلة الماضية، بل إن كلاً من ميونيخ وأمستردام وسيدني وهونج كونج كلها شهدت ارتفاعاً في أسعار العقارات بنسبة 10% خلال العام الماضي وحده.<br /> وعندما ترتفع الأسعار بنسبة 10% سنوياً فهذا يعني أن سعر العقار يتضاعف كل سبع سنوات وهو تصاعد غير قابل للاستمرار من وجهة نظر «يو بي إس». أما المدن التي لم ترتفع فيها الأسعار العام الماضي فهي لندن وميلانو وسنغافورة. وكان اللافت استقرار الأسعار في لندن التي يقطنها أكبر عدد من مليارديرات العالم وتصنف المركز المالي الأول في العالم. <div style="color: #000000; text-align: justify;"><br />  </div> <div style="color: #000000;"><a href="#" onclick="javascript:void(0)"><img border="0" src="/file/get/0555abd3-1fdd-408b-b8fd-674ff97f1e4a" style="margin-left: auto; display: block; margin-right: auto;" /></a></div> </div> <img src="http://www.alkhaleej.ae/file/GetImageCustom/3031b4e3-f7e7-4e50-b3cf-42c2085ca498/800/600" /><br />

فقاعات عقارية تتضخم في مدن الفئة الممتازة عالمياً

تتضخم فقاعات القطاع العقاري في مدن الفئة الممتازة على مستوى العالم التي تعتبر مركزاً مالياً نشطاً، حتى بات المستثمرون يتساءلون عن أفضل مدينة...

مزيد من المعلومات »